مثال: مدونة تقنية تشير إلى موقعك في مقال عن أحدث تقنيات الويب.
ملاحظة: إذا ما طلب منك أحد نشر مقالة ترويجية بموقعك بمقابل مادي، وضع رابط موقعه بهذا الوسم يبقى أفضل خيار لموقعك.
اختر مواقع الأسئلة والأجوبة ذات المراتب العالية نسبياً على أليكسا
عليك توصيل وعرض هذا المحتوى الرائع أمام الجمهور، وإخبارهم بوجوده كي يستطيعوا قراءته ومشاركته وتتمكن أنت من كسب باك لينك قوي.
انتبه إلى أن المقال السيء قد يؤدي إلى سمعة سيئة لعلامتك التجارية.
الروابط السياقية: الروابط الموجودة داخل النص الأساسي (السياق) في المقالات أو المدونات تكون أكثر تأثيراً من الروابط الموجودة في التذييلات أو الأشرطة الجانبية.
تعتبر الرسوم البيانية من أفضل الطرق لبناء الباك لينك، لأن الرسوم البيانية أولًا تحتوي على معلومات بصيرة بشكل صورة وكما نعرف جميعًا أن الجميع يفضل البيانات البصرية عن تلك المكتوبة.
الأهمية: تساعد في انتشار موقعك وزيادة الروابط بشكل طبيعي من خلال مشاركة المحتوى.
يمكن الحصول على باك لينك من مواقع أجنبية بشرط أن يحقق الموقع شروط قوة سلطة النطاق و أن يكون موقعاً مشابهاً من حيث التخصص، لكن نظراً لأن الموقع بلغة مختلفة أقل فائدة من المواقع ذات نفس اللغة، يجب إعطاء الأولوية للمواقع التي تكتب بنفس اللغة.
مثال: رابط داخل فقرة في مقال يشرح موضوعاً مرتبطاً بمحتوى موقعك.
أهم شيء هو معرفة الروابط الخلفية الخاصة بمنافسيك حتى تتعرف عن كثب عن نوعية روابطهم، قوة المواقع التي تشير لهم وعددها مما يخول لك بناء خطة بناء الباكلينكسات بطريقة تضمن لك الوصول إلى متوسط عدد الباكلينكسات لمواقعهم.
لاشك أن جوجل قامت بتلك النقلة الإحتكارية ووضعت الحجر الأخير في عالم محركات البحث وبالتالي إحتكار السوق، فرغم قدم منافسيها لكن لكل أخطائه وكانت النتائج التي يتم إظهارها للمستخدم لا تلبي إحتياجاته البتة. هنا قامت جوجل بالخطوة الأخيرة والتي ببساطة الباكلينكس.
نعم حاول تكوين شبكة داخلة موقعك الالكتروني من خلال ربط المقالات ببعضها البعض، فإذا دخل زائر ما إلى الموقع يمكنك التذكير بمقالاتك الأخرى عن طريق هذه الروابط.
الأهمية: رغم أنها قد تكون أقل قيمة مقارنةً بأنواع أخرى، إلا أنها انقر على الرابط لا تزال مفيدة إذا كانت من منتديات نشطة وذات صلة.